يلخص كتاب أحمد الشقيري رحلة أربعون عاماً في هذه الدنيا، رحلة الصراع ومحاولة الترقي المستمر بحثاً عن السلام الداخلي، ويقول: “لا أدّعي أني وصلت، فالمشوار مازال طويل، ولكنها تجربة بشرية قد ترى نفسك فيها فتستفيد وتفيد”.
ألّفت الكتاب أثناء خلوة الأربعين يوماً حيث اعتزلت الناس والتكنولوجيا وجلست في جزيرة نائية مع نفسي أحاول أن أتفكر فيما فات وأتأمل فيما هو آت، فانتهيت بأربعين خاطرة في كل محور من المحاور أدناه :
مع حياتي
مع قرآني
مع نفسي
مع تحسيناتي
مع قصصي
مع إلهي
مع كتبي
مع حكم الناس
مع ذكرياتي
مع حكمي