أقوم قيلا
يقال دائماً بأن (الكتاب يعرف من عنوانه) .. وعند قراءة عنوان سيتبادر الى ذهنك قول الله في سورة المزمل ( إن ناشئة الليل هي أشد وطئاً وأقوم قيلا ) .. وأقوم قيلا تعني أكثر الأقوال استقامة.. وهذا ماحرصت عليه في هذا الكتاب .. بأن يعتمد على أكثر الأقوال استقامة وهو ( قول الله ) .. وذلك في رحلة عقليه ستأخذك الى عالم التدبر و التفكر والتأمل في كثير من أمور وخبايا القرآن الكريم .. كما سنبحر معاً في 11 فصلاً مختلفاً حول أبرز النظريات الإلحادية والوجودية وكشف الغطاء الديني عن بعض الظواهر الخارقة .. وسنتوقف مع أبرز الديانات الأخرى لنكشف أسرارها بأسلوب شبابي مختلف..
وحرصت أيضاً في هذا الكتاب على أن أجيب على التساؤلات الفلسفية التي قد يطرحها المسلم سراً بينه وبين نفسه حول الخالق والشيطان والقرآن..
وقد جاْت فصول الكتاب وفق مايلي:
الفصل الأول: حقيقة وجود الإله.
الفصل الثاني: قراءة في شخصية إبليس.
الفصل الثالث: زميلتي المسيحية.
الفصل الرابع: لماذا الله هو الحق بين الآلهة.
الفصل الخامس: بين غرائب القرآن وعجائبه.
الفصل السادس: رحلتي الى الفاتيكان.
الفصل السابع: يوم مع صالح.
الفصل الثامن: أم محجن.
الفصل التاسع: ونفس وما سواها.
الفصل العاشر: حقائق وظواهر طبيعية وأخرى خارقة.
الفصل الحادي عشر: البقرة والعزيز والتابوت.
Schrijver:
سلطان الموسى
Uitgeverij:
Aantal pagina's:
€ 12,59