يحكي الخليفة النائم على فراش الموت لكاتبه زيري الكيفية التي نشأ من خلالها ببيت الخلافة وهو مشغول بعِظم مسؤولية السلطان، انطلاقا من المحاولات الانقلابية التي حدثت إبان حكم أبيه، عوجا على إقامة الحد باسمه على جملة من المتمردين أمام ناظريه وهو ما يزال ذلك الصبي الصغير، إضافة إلى التطاحنات العسكرية التي كانت تهدف إلى ضمان هيبة وأمن الدولة، لينتهي إلى الصراع بين جعفر الصحفي وابن عامر للظفر بالسلطة بعد مرض الحَكم.