يعيش الفرد الحياة بطبيعتها المتغيرة والمتطورة متنقلاً من مرحلة إلى أخرى، في هذا الانتقال يحدث النمو والتغيير، وكذلك أيضاً النضج الذي يصاحبه بعض العوائق والظروف الحياتية الطبيعية. البعض ينجح في تخطّي هذه المراحل بهدوء، ووعي، والبعض الآخر يحتاج إلى يد مساعدة توضح له كيفية التخلص من هذه العوائق والظروف، سواء كانت هذه العوائق ذاتية شخصية، أو ظروف اجتماعية واقتصادية أو غيرها من المعيقات.